زار سفراء الاتحاد الأوروبي يوم الخميس، 16 آذار/مارس، الكرك في الأردن معبّرين عن تضامنهم ولإظهار أن المملكة ومحافظتها الجنوبية تنعمان بالسلام والأمن، حسبما ذكرت صحيفة الجوردان تايمز.
وقالت وزيرة السياحة لينا عناب إن قلعة الكرك استأنفت نشاطاتها السياحية منذ هجوم 18 كانون الأول/ديسمبر الدامي، واصفةً الهجوم بأنه حادث منفرد قد يتعرض له أي بلد أو مدينة.
وتبنى تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام" (داعش) الهجوم الذي أسفر عن مقتل سبعة من العناصر الأمنية ومدنيين اثنين وسائح. وقتل أربعة من المهاجمين.
وأعيد فتح القلعة أمام الزوار في 5 كانون الثاني/يناير.
وأكدت عناب أن زيارة سفراء الاتحاد الأوروبي الـ 13 لقلعة الكرك التاريخية شكلت رسالة مهمة مفادها أن الأردن والمعالم السياحية فيها تنعم بالسلام والاستقرار.
وقال سفير الاتحاد الأوروبي إلى الأردن أندريا ماتيو فونتانا إن زيارة التضامن مع أهالي الكرك تظهر أن الأردن بلد آمن، ودعا المواطنين في الاتحاد الأوروبي إلى زيارة القلعة.
مأساة الشعب في شمال اليمن العربية سببه عصابات الحوثي وعصابات المخلوع ، و التركيز على محافظة صنعاء ومحافظة صعدة أكبر معاقل عصابات الحوثي وعصابات المخلوع مهم جدا ، مع الاخد بعين بالاعتبار ، محافظة الحديدة الساحلية ومحافظة تعز الساحلية ومحافظة حجة الساحلية ، التي اغلبها أوكار لعصابات عائلة الحوثي التابعة لايران وعصابات المخلوع عفاش سنحان ، ولابد من تطهيرها وتنظيفها من عصابات الحوثي وعصابات المخلوع ، لان العصابتين عصابة الحوثي وعصابة المخلوع تهدد الملاحة الدولية في مضيق باب المندب .
الرد1 تعليق