أعلنت مصر يوم السبت 23 أيار/مايو أن قواتها الأمنية قتلت 21 متطرفا خلال اشتباكات وقعت في شبه جزيرة سيناء، حيث تقاتل القوات المصرية تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) ومتطرفين آخرين.
وأفادت وزارة الداخلية أن الشرطة داهمت مخبأين "لعناصر إرهابية" في شمال سيناء، مما نتج عنه معركة بالأسلحة النارية أصيب فيها ضابطان.
وأورد موقع "أهرام أونلاين" المصري أن المسلحين كانوا يستخدمون مزرعة في شمال سيناء كمخبأ للتخطيط والتدريب على الهجمات، باللإضاة إلى منزل آخر في منطقة بئر العبد.
وقد تمت مداهمة كل من المنزل والمزرعة في وقت واحد.
وخلال تبادل إطلاق النار قتل 14 مسلحا في المزرعة حيث عثرت الشرطة على 13 بندقية آلية وثلاث عبوات ناسفة وحزام ناسف وراديو لاسلكي.
وفي المنزل الذي يوجد في مدينة بئر العبد، قتلت الشرطة سبعة مسلحين وعثرت على أربع بنادق آلية وجهازين متفجرين وحزام ناسف.
وقالت الوزارة إن المسلحين كانوا يخططون لشن هجمات خلال عطلة عيد الفطر الذي بدأ في مصر يوم الأحد.
الجدير بالذكر أن القوات المصرية شنت ابتداء من شباط/فبراير 2018 عملية واسعة على الصعيد الوطني ضد المتطرفين ركزت على شمال سيناء.
وقتل حوالي 950 متشددا مشتبها بهم في المنطقة مع عشرات من أفراد الأمن وفقا للأرقام الرسمية.
اه يا زمان العبر سوق الكرامة جبر فمنذ زمن الانفتاح والانفشاخ سدح مداح والتسليم بان ٩٩٪من حل القضية فى ايد امريكا المجرمة الصهيونية والغرب الملعون وجاء مبارك ززعباته والطيشه فتقاسم مصر وشعبها وارضها وثرواتها كعزبة وتكية مع الخونة واللصوص حتى الاخوان المتاسلمين الاشد حقارة وحقد على مصر والمصرين هم والسفلجية الانطاع الالكاع بمنطق سيب وانا سيب سرقونا وزلونا وعذبونا واسكنون العشش والعشواءيات والقبور وتحت وفو ق الكبارى والجسور وشردونا وجعلونا للاسماك غذاء وللمرضى رفقاء والسرطان والموت على القضبان والاسفلت عشاق والياس والاحباط اشقاء والجهل والرشوة والبلطجة والمحسوبية اصدقاء وللمخدرات والمسكرات مدمنين لا نستطيع التنفس من غيرهم وللغربةوالسفر عبيد ارقاء حلم وامل وطموح كل الشباب الذى سدوا الدنيا فى وشه شمتوا الدنيا فيا مصوا علينا الليمون العدو قبل الصديق وحتى اشقاءنا العرب ال افضالنا واحسنا مغرقهم غيرونا بفقرنا واخدوا ابناءنا جورى وعبيد الشباب كره نفسه واهله ووطنه والان الحكومة والقضاء بتبوس ارجل واياى اللصوص والخونة خزيا للعين وزرا للرماد فى عيون المصرين بعد ثورتين فى ثلاث سنوات ثمنها بحور من دماء الشهداء والمصابين وخراب ودمار وفوضى غلاءواحتكار للاقوات الضرورية للمعيشة والحياة على الكفاف لتستردمنهم فتافيت من ريع ما نهبوه وسرقوه فالقصاص كان السحل والشنق ومصادرة ما سرقوه ونهبوه الله عليكى يامصر لكى الله يامصر وصبرا جميل يامصرين يا تخدوا حقوقكم وثاركم بايديكم يتفوضوا امركم لله ال خلقكم وتحسبنوا الله عليهم وعلى من سكت وغطرش وسا وم وخضع وفوض وفرط وصالح اللصوص والخونة على حقوقكم ودماءكم
الرد2 تعليق
نعم وكل الشكر والتقدير لرجال الجيش ةالشرطة من اجل كل مايبذلونه من تضحيات من اجل رفعة هذا الوطن شكرا جزيلا
الرد2 تعليق