أطلقت مجموعة من المعارضين الشيعة لحزب الله نهاية شهر تموز/يوليو ما يعرف بـ "الحركة الإصلاحية الشيعية" لمواجهة هيمنة حزب الله على الطائفة الشيعية.
وتمثل هذه الحركة الشيعة الذين يشعرون أن حزب الله قد تحول إلى أداة بيد النظام الإيراني والذين يسعون لاستعادة وضع أبناء الطائفة التي عانت جراء سياسة الحزب وأفعاله.
وقال الشيخ محمد الحاج العاملي، أحد مؤسسي الحركة، إن "الواقع المزري الذي وصلناه يفرض علينا ألا نقف مكتوفي الأيدي حيال الانهيار الذي يشهده لبنان، ويشهده الواقع الشيعي على وجه التحديد".
وأضاف في حديث للمشارق "من هذا المنطلق، أطلقنا حراكنا للمطالبة بالإصلاح بالوسط الشيعي".
وتابع "نسعى للقيام بواجباتنا الأخلاقية رفضا لحالة الانحطاط الراهنة"، مبينًا أنه مع أن الحركة الإصلاحية لا تسعى لتكون حزبا سياسيا، إلا أنها تهدف للحصول على دعم شعبي واسع.
وأردف "لا نريد الاستقطاب بل نطمح لإبراز مشاكل الناس وهمومهم وطموحاتهم، وهذا كفيل بتوطيد أواصر التفاعل والثقة بيننا كمجموعة متواضعة وناشئة".
معارضة هيمنة حزب الله
أما المعارض الشيعي حسين عز الدين، فقد عزا إطلاق هذه الحركة إلى "عدم رضى شريحة كبيرة من الشخصيات والشباب الشيعي عما بلغته الطائفة جراء هيمنة حزب الله".
وقال في حديث للمشارق إن الحزب قد أشعل التوتر في لبنان والمنطقة وعطل جهود لبنان ليصبح دولة ديمقراطية حديثة.
وأضاف أن "الحركة تهدف لإعادة تصويب مسار المؤسسات الشيعية، لاسيما وأننا نعرف جيدًا أن القرار الشيعي تسيطر عليه إيران بقوة سلاح حزب الله".
وأوضح أن الحركة تهدف كذلك لجمع الشيعة في رأي يختلف عن رأي حزب الله، ولأن تظهر للبنان جانبًا مختلفًا عن الشيعة.
ورأى عز الدين أن إطلاق الحركة "أصبح واجبا وطنيا وضرورة ملحة لإعادة تنظيم شؤون الطائفة، لاسيما وأن الشيعة الذين هم خارج نطاق حزب الله أكثر عددًا الأمم المتحدة الذين هم بصفوفه".
ولفت إلى أن نجاح الحركة مرهون بتسليط الضوء عليها من قبل الإعلام، مضيفًا أن هذا سيبين للشعب اللبناني أن الشيعة لا يخافون من الدعوة للإصلاح.
واعتبر عز الدين أن كسر حاجز الخوف "هو المنحى الوحيد الذي يدفع بالمكبوتين الشيعة للتحرر من خوفهم والقول بصوت عال لا"، حتى وإن كانت أرزاق غالبيتهم مرتهنة ببطش حزب الله.
وأشار إلى أن الحركة وإن كانت لا تزال صغيرة، فإنها "تواجه حزباً بات له 40 عاما بالبلد، وحوالي 15 عاما داخل السلطة اللبنانية".
تململ وسط البيئة الشيعية
أما المحلل السياسي ربيع طليس، فاعتبر في حديث للمشارق أن "الضغوطات التي يمارسها حزب الله وإقصاءه للهامات العلمية وأهل المعرفة عن عملية صنع القرار السياسي دفعنا للتمرد كشيعة أحرار".
وأكد طليس، وهو عضو بالحركة، أن الحركة الجديدة موجهة "ضد هيمنة حزب الله على القرار السياسي والسلطة الشيعية ككل، لأنه لم يفد إلا النظام الإيراني".
وتابع أن حزب الله "لم يفعل شيئًا غير أنه أسهم بموت شبابنا وعدم تعليمهم وانحرافهم وانتشار المخدرات على نحو واسع ودخولها على كل بيت".
وأشار إلى وجود "تململ واسع من الوضع، وبخاصة بالبيئة الحاضنة لحزب الله حيث بات الآن بالإمكان تفكيكها".
وأكد أنه حتى قبل إطلاق الحركة، فإن الطائفة الشيعية بلبنان "كانت قد بدأت تعي أن الحزب ما هو إلا قفازات يرتديها النظام الإيراني للقيام بأعمال ومهمات حقيرة".
وختم طليس أن حركة الوعي بدأت تنتشر.
لابد لليل ان ينجلي ولابد للقيد ان ينكسر ومن خولهم ان يتكلموا باسم البنانية او الشيعة عليه ان يتكلم باسم ايران فهي التي كلفته
الرد56 تعليق
لن نقف مكتوفي الأيدي بعد اليوم سنواجه المؤامرة .. لا لسياسة الإرهاب الإيرانية لا لسياسة ولاية الفقيه التي عزلتنا عن محيطنا العربي والإسلامي لن نسكت سنواجه ...
الرد56 تعليق
التشيع حركة سياسية عربية أصيلة يعود تاريخها الى مابعد وفاة النبي مباشرة وبما أن التشيع الأن مسيطر عليه من قوة غير عربية لابل معادية للعرب والوجود العربي وجب على الشيعة العرب التضامن مع أبناء جلدتهم من العرب والعمل على أن تمون طائفتهم أداة وطنية تعمل لصالح الدول المتواجدة على أرضها لا ان تكون أداة عميلة لزيد وعمر ان كانت إسرائيل تحتل دولة عربية إيران تحتل خمس دول عربية59294
الردإذا تحدثنا عن الاحتلال، يلزم أن نذكر أن الولايات المتحدة دمرت أفغانستان والعراق وسفكت الدماء في فيتنام ومنعت اتحاد دولتي فيتنام الشمالية والجنوبية.
الرد56 تعليق
لبنان في طريق الدمار مع ان الشعب اللبناني لايستحق هذا الذل والمهانة بسبب تسلط حزب الله المجوسي على لبنان لان كل دول العالم لن تساعد لبنان وحزب الله هو الحاكم الفعلي للبنان وهناك اوغاد مثل هؤلاء الذين علقوا على الخبر هم عبارة عن جحوش لحزب الكلب نصر الشيطان
الرد56 تعليق
أنتم يا أوغاد لا شرف لديكم على الإطلاق، فمن بين ملايين الناس تختارون شخصين يعارضان حزب الله. من الواضح أنه توجد قلة من الأشخاص في كل بلد تعارضه. هؤلاء هم حفنة من التراب والحثالة الذين لا قيمة لهم، وهم مثلكم تماما عملاء وحثالة للسعوديين والمنافقين من فريق حزب الشيطان. "فإن حزب الله هم المفلحون" إن شاء الله.
الردحزب الله بيد اسرائيل بلاش الضحك على عقول الناس ، الناس واعية ، مش حتبقى جاهلة زيكم
الرد56 تعليق
لا يمكن للمرء أن ينتظر أكثر من مواقع تقدس الكلاب ويدعمها الشيطان الأكبر، أميركا.
الرد56 تعليق
اقسم بالله انه كتبه كذبه لا فهم و لا علم لديهم سوى اختلاق الاقاويل.احترموا عقول الناس .
الردأنت تُقْسِم مباشرة بالله وتذكر اسم العلي هنا وهنا، وجلالته لم يطلب منك شيئا، لا أن تقسم ولا حتى أن تتفوه باسمه.
الرد56 تعليق
نعم حزب الله مدعوم من ايران و ولكنه ايضا جزء من لبنان و له مبرراته في الواقع اللبناني و كذلك المعارضة الشيعية فهي مدعومة من جهات اجنبيه و لكن لها مايبررها من الداخل الشيعي اللبناني ممن لا يتفقون مع سياسات حزب الله و يتبرمون من سيطرته على الخطاب الديني الشيعي ومالم تصغي مكونات الداخل لبعضها فستظل وقودا لصراعات القوى الكبرى المتنازعة اقليميا وعالميا
الرد56 تعليق
هولاء كالزبد يذهب ولا احد سامع بهذه الاسماء
الرد56 تعليق
بتعارضو أجر جريح ودم شهيد بتكون عملاء
الرد56 تعليق
الشيعة بلبنان ما عندا الا زعيمين وما حدا بيغير عنن السيد حسن نصرللة و دولة الرئيس نبيه بري كل ما أجا متخلف منو راضي عن حالو انو منو معروف بيتجه للمعارضة حبيبي انت مين بيعرفك شو مقدم لهلبلد لتكون معارض بس للأسف مطرين نرد نحنا عليك لانو اكيد السيد أو دولتو ما فضينلك ومنون آريين شو مطالبك نحنا الشيعة ََََََََََََََََََََََََ بياسفني انو احكي بهل المنطق بس متطر احكي هيك نهج وانتماء ما فيك تغير اي مسار من هل مسارين يعني بدي كون. يا شيعي يا شيعي
الردحمار والله ومصلحجي
الردماذا فعلت للبنان؟ لا شيء! أو بالحري أنت السبب في بلائه. لقد خلقت له أعداء وهميين بينما أعداؤه الحقيقيون هم أنت وأصدقائك من عملاء إيران الذين يملون عليك أفعالك ... دون أن يجازفوا بشيء؛ بل كل المجازفة تتحملها شعوب البلاد التي تستخدم كأدوات لخدمة مصالحكم الخاصة. وبالإضافة لكل ذلك، الفشل في كل مكان. أشر لنا على إنجاز واحد حققته سياسات الملالي. أنت مجرد أجير لإيران كمرتزقة وحتى الشعب الإيراني سأم من تلك المليارات التي يتم إهدارها دون أي فائدة لهم، علما أنهم ينزلقون أكثر وأكثر باتجاه الفقر ... بينما "السيد" يبقى أمام الميكرفونات.
الرد56 تعليق
قلي شو عمل حزب الله شي مش منيح ولك لولا حزب الله كنتو انذبحتو متل الكلاب وكان نسوانك مسبيين ولولا حزب الله وحركة المقاومة منذ السيد موسى ما كان في ذكر للشيعة وكنا على الهامش انتو بكل صراحة نعال للعدو وبوق في حربه ضد الحق ومحور المقاومة ونصيحة ما تحيو عاشوراء لانكم من اهل الكوفة واصدق مثال انتم لهذا النموذج
الردتجوز اللعنة عليك يامنحط
الرد56 تعليق
كم واحد انتو حبيبي صرتو 10؟
الرد56 تعليق
سياسة حزب الله في الدولة اللبنانية سياسة كزب وسرقة وفلتان كل ولاد المسؤولين موظفين ٤ وظائف وهنن قاعدين بالبيوت كل ولاد النواب ما بيسهرو غير بعين المريسة وبينحكي كتير عن فسادهن وبتوصل لأعلى الجهات بالحزب وبكون في شي موثق ولا حياة لمن تنادي بالعكس برفعوهن لمراتب أعلى ومعي كل شي موثق هون السؤال بيطرح نفسو هل هيدي صفات شيعة علي الكرار اما بالنسبة لسياسة الحزب الخارجية بالحرب بسوريا وإسرائيل صرماية الشباب المجاهدين بتسوا أكبر راس أن كان رئيس أو شيخ أو شو ما كان هودي عزنا وشرفنا هودي جنود الحق عم بحكي عن الجنود مش المسؤولين وبس انتخبنا انتخبنا البوط العسكري مش النواب لانو البوط اشرف منهن
الردبس بتشوفو يلي بدكن ياه بس التضحيات والدماء والشهداء والشباب يلي ترك الدنيا عشان تعيشو بعزة ما بتشوفوهن والله انتو متل اهل الكوفة لحقتو الحسين لاجل الدنيا وبس ما توفقتو بالدنيا انقلبتم على اعقابكم
الردلم نطلب منهم شيئا وخصوصا "التضحية" بأنفسهم من أجلنا! يا لها من مهزلة! إنهم يعملون من أجل مصلحتهم، ولبنان سيكون اليوم وغدا أقل بؤسا من دونهم. إن كلمة "شهداء" هي كلمة جوفاء تستخدم لإخفاء الواقع القاسي. لسنا بحاجة إلى شهداء، بل نحتاج فقط إلى أن نحيا وأن تتركونا وشأننا. إذهبوا جميعا إلى الجحيم أنتم ورؤساء المافيا ورعاتهم، الملالي الإيرانيون، الذين يرهبون المشاركين في أي تظاهرة بسيطة ويحكمون عليهم بالإعدام. إنهم يشنقون الطلاب، وهؤلاء هم الشهداء الحقيقيون لنظام يسيطر على الاقتصاد لصالح أقاربه وأسره، مثل قادة حزب الله وصديقته حماس وقادة عصابات أخرى.
الرد56 تعليق
جرابيع آخر الزمن وابواق مأجورة مرتهنة للسفارات الاجنبية لن تستطيع أحداث الفتنة بين الشيعة وان علا صوتها باتهامات كاذبة واهية بحجة الإصلاح والديموقراطية
الرد56 تعليق
هؤلاء هم يهود الامة المتسترين بستار العمامة .تمويلهم من السفارة الانكليزية رمز الجاسيسية والمؤمرات في العالم
الرد56 تعليق
ابقى قابلني اسمع هالنصيحة يا من انت بالخلف تحرك ادوات ان مربط الفرس هو القلوب ان عشقت ذابت عشقا ومن يتكلم بإسم الاصلاح الشيعي فليصلح نفسه حتى تدركه القلوب ولا داعي لان يجري خلفها (لون انفقت ما في الارض جميعا ما الفت بين قلوبهم لكن الله الف)
الردابكوا بترتاحو
الرد56 تعليق
القافلة تسير والكلاب تعوي
الرد56 تعليق
من الواضح ان الايادي السوداء الخفية تدفع بقيام و نشوء حالة بلبلة في الطائفة و ضد حزب الله تحديدا، هذا سببه النجاح و الانتصارات التي حصدها الحزب في السنوات الاخيرة و ما زال يحصدها، و ربما نشهد مزيدا من التسليط الاعلامي على هذه الظاهرة، و هنا يتوجب على كل انسان معني بالامر ان لا ينجر لهكذا مؤامرة.
الردأي نجاح هذا الذي تتكلمون عنه؟ لقد أرسل الآلاف من الشباب إلى الموت ودفنوا سرا، وتراهم يهددون عائلاتهم لمنعهم من الحديث عن الموضوع ويشترون الجميع بمال الملالي.
الرد56 تعليق
يا ليتنا نرى هذه الشخصيات المعارضة على الأرض لأنني أظنهم أشباح فلا نسمع بهم الا من خلال وسائل اعلامية معروفة الاتجاه وهؤلاء الجهابذة لو يشرحوا لنا خططهم واهدافهم لإن الكلام الاعلامي التسويقي لا ينطلي على الأطفال في لبنان لإن اللبناني بطبعه مثقف سياسيا فليراجعوا مموليهم الخليجين واسيادهم في الغرف السوداء الصهيوي امريكية
الرد56 تعليق
مع الإصلاح في صفوف حزب الله لا مواجهته انا مع حزب الله المقاوم بكل خطوة لكن حزب الله السياسي ابد فشل زريع وخصوصا بتحالفاته والاحزاب واقزام السياسة لصارت مهيمنة على لبنان ومتحكمة به بتغطية من حزب الله واولهم جبران باسيل وال عون
الردالمقاومة ضد من؟ ضد ماذا؟ لقد اخترعوا دورا لهم ونراهم يتعرضون لهجمات عدة دون أن يردوا عليها! ولا نسمع منهم سوى كلمات مفاخرة فيما نصرالله يختبئ مثل الفأر ... يا لها من حياة!
الرد56 تعليق
مقال صهيوني اميركاني ولا يمثل غير المتصهيينين الجدد
الردحين لا تعرفون ماذا تقولون ... تتهمون الصهاينة ... أنتم تضايقون العالم العربي بهذا الشعار ... لم يعد أحد يصدق هذه الدعاية بعد الآن والجميع يريدون تحقيق السلام مع ... الصهاينة ... هذا هو الواقع سواء أحببتم ذلك أم لا. الجميع فهموا هذا الأمر ويدافعون عن مصالحهم، وما عدا ذلك يبقى مجرد هراء.
الرد56 تعليق
وانتو من وين رح يكون تمويلكن .من جيابكن الخاصه يا بعدي .والله من اي سفاره الاسرائيليه او اميركيه..
الرد56 تعليق
اكبر نسبة مقترعين كانت لدى الشيعة في لبنان، و اكبر عدد من الاصوات كان لمرشحين حزب الله، الارقام تتكلم، وليست اموال السفارات الغربية، اسرائيل بذاتها لم تنجح، فاليغفر لهم الله، و يهديهم.
الرد56 تعليق
بسم الله رب العلمين حزب الله لا يهيمن بل يقود الشيعة ويحضرهم للقاء الإمام الحجة (ع) أما حديثكم عن العودة إلى الديمقراطية اللبنانية التي هي بمفهومكم ديمقراطية ما قبل العام 1975 يوم كان غير مسموح لنا إلا العتالة على البور أو عمال بلدية أو ماسحي احذية على أرصفة بيروت أو بائعين على العربات. بينما نحن اليوم الرقم الأصعب ليس في لبنان فحسب إنما على مستوى الإقليم والعالم. كنا نتلقى اللكمات والاهانات ولا نقدر على رفع رؤوسنا واليوم تحت راية حزب الله العالم كله يهابنا بالحق . إن من يدعي أنه يمثل شريحة واسعة داخل الطائفة الشيعية ما عليه إلا أن يدعو أنصاره للتظاهر أو التجمع في أماكن يختارها دون تردد أو أن ينتظر الإنتخابات القادمة فنرى جموعكم ونذكركم أنه خلال أسابيع قليلة ستجري انتخابات فرعية في قضاء صور وباستطاعتكم خوضها إن كنتم متيقنين بأن لكم جمهوركم الكبير كما تدعون. أو لنعود قليلاً إلى أيار 2018 كل أحزاب لبنان المعارضة مع أحزاب السلطة ولم تستطع بمجموعها الحصول على حاصل انتخابي لمجموع تلك اللوائح. هنا يحضر السؤال ، لماذا لم تشتكي أي جهة من النتيجة ولم نسمع أي اعتراض أو طعن بها؟؟؟ الديموقراطيه تجيز التحالفات الانتخابية والسياسية والتحالف كان لأجل وحدة الطائفة وقوتها. حزب الله اليوم يقف مدعوما من حلفائه وعلى رأسهم دولة الولي الفقيه رأس حربة في مواجهة الاستكبار العالمي وعلى رأسهم أميركا وإسرائيل والسعودية والعالم اليوم منقسم عاموديا، فإما أن تكون مع معسكر الحسين المتمثل بحزب الله وحلفائه أو أن تكون مع المعسكر المعادي.ونربأ بكم أن ترموا بانفسكم في أتون نار لن تكونوا فيها سوى وقود ينتهي أثرها لحظة انطفائها.
الرد56 تعليق
فتش عمن يحرك خيطان ناموسهم الاعظم لقمان سليم
الرد56 تعليق
المشارق وغيرها اداة فتنة ولها حساب بالدولار ترتفع قيمته حسب نوعه من سفارات الفتن.... سيبقى البوط العسكري والهيمنة الايرانية وقرار الحزب مهما تكالبتم داعسكم .. نحنا تابعين لايران والحزب ونحنا ايرانيون واعلا ما بخيلكم اركبوه والي بيطلع بإدكم بيطلع براسكم... وسنبقى متسلطين نعمل ما نريد ندعس رؤوسكم نقرر ما نشاء
الردأنتم تنتقلون من إخفاق إلى آخر وتقلبون الجميع، بمن فيهم العالم العربي، ضدكم. إنهم يفضلون إبرام صفقة مع الشيطان على أن يبرموا صفقة مع ملاليكم والأوصياء عليكم الذين يستغلون اقتصادكم، أو ما تبقى منه أي لا شيء، الإفلاس. يمكنكم فقط أن تطبعوا التومان الذي لم يعد له أي قيمة.
الرد56 تعليق
هاي من وين مصدرها المالي في الاول وهل الطرف الشيعي الاخر لم يقوم بدفع الشبابالشعي للقتل في مخيمات الفلسطنية بالسابق ومعارك الاخوة لست مدفعا عن حزب اللة ولكن النظر الى المو ضوع من زاوية واحدة خطاء سؤ ال هل هدفكماو ما هي اهدافكم الغير معلنا وهنا الكثير من الامور بحاجة الى اجوبة سلام
الرد56 تعليق
مين على مين بتحدا هؤلاء المتمشيخين ان يجمعو حولهم احد حتى ابنائهم ومن حولهم فالبيئة الحاضنة للمقاومة اصلب واشمخ واكبر من ان تخرق عبر مجموعة من الحسالة الباحثة عن موقع لن تصل اليه
الرد56 تعليق
حزب الله تاج على رؤوسنا
الردحزب اللات تاج على رؤوس الصهاينة والأمريكان
الرد56 تعليق
نحن نريد اصلاحات تبدأ من داخلنا وصولا" الى المجتمع اللبناني ككل على صعيد محاربة الفساد وايجاد انماء متوازن وفرص عمل وإعطاء كل اللبنانيين حقوقهم ولكن لن نقاتل حزب الله بل سنقاتل كل فاسد وليس طل حزب الله فاسد..نعم نعترف بوجود الفساد وكل دول وعلى رأسهم اميركا تعاني من الفساد ولكن لن نقاتل حزب الله
الردابسط شغلة
الردالحزب عم يدخل سلاح بدون رضا الدولة وعم يدخل حروب من دون إذن الدولة
ولما بيوصل لحل مشكلة الكهربا بيصير بدو إذن الدولة؟؟؟
56 تعليق
هكذا شيعة السفارات تتكلم سفارة بريطانيا وسفارة بني سلول عن حزب الله فحزب الله سيبقى شوكة في عيونهم وتبقى راية الجمهوريه الايرانيه خفاقه في الاعالي بالرغم عن انوفهم
الرد56 تعليق
حين يكون عنوان هذا التجمع هو مواجهة حزب الله يعني من البديهي أن يكون فعلهم هذا لصالح اسرائيل وامريكا قصدوا ذلك ام لم يقصدوا وأيضاً أن قيام وانطلاق حركتهم هذه هي بحد ذاتها تكذيب لشعارهم بهيمنة حزب الله لأن لو فعلا حزب الله يهيمن على الطائفة والدولة لما استطلعوا ان يشكلوا هذه الحركة من فمهم يدانون
الرد56 تعليق
حزب الله شرف الشيعه وتاج ع راسنا ومش ناقصنا حدا يعمل محاضرات بالعفه ولطهاره ولايام اثبتت. انتو حركه يا اما مدعومين ماليا او موعودين بشي لتتحركو هيك تحرك واكيد مصيره الفشل. حزب الله لكل عم يتمنى يكون بصفه من شيعه وسنى ومسحيين وكل لاديان ونقطه عالسطر
الردحزب الله منظمة شيطانية تعيث فسادا وخرابا في لبنان. وطالما هم موجودون، سيظل لبنان محروما من الاستقرار وسيخيف وجوده المستثمرين الأجانب. حزب الله منظمة إرهابية لا ينبغي على أي شخص عاقل أن يدعمه.
الرد56 تعليق
انهم شيعة السقارات ولا يمثلون اي شريف من الطائفة الشيعة
الرد56 تعليق
طالما معارضين حزب الله انهم ليسو شيعه وكفى...
الرد56 تعليق
اللبناني يطمح الى مستقبل افضل يطمح الى استقرار يرفض التبعيه يرفض أن ينفذ حروب في بلده لاجل احياء مصالح خارجيه
الردايه عال قلي اي لبناني مش تابع شي لاميركا شي للسعودية شي ل...ولك انتو بلبنان متل الكلاب بتفرض اميركا عقوبات على شي بنك حدا حاطط فيه مصاري مؤيد للمقاومة ولك ما بتقولو لا بابسط الامور انتو تابعين لشي حدا بس اذلاء تبعية الذل والهوان وبعدين ايران شو جاييها من ورا معاداة اميركا واسرائيل الا العقوبات والتضييق الاقتصادي عشان مين مش لاجل فلسطين وقت الشاه كانت منيحة لانها كانت داعسة راسكن بالصرماية
الرد56 تعليق
اذكر السيد طليس ان معظم شباب حزب الله هم من اصحاب الشهادات العليا في الهندسة والتكنولوجيا وكثير من الشهادات وليس كما يدعي هو وبالنسبة للمخدرات ليتفضل يثبت بالبرهان للقانون والمحاكم ان احدا من حزب الله متورط بالمخدرات
الردعملاء والله عملاء ازلام سفارات
الرد56 تعليق